مدونة كويتيات النسائية

هل أنت طالبة ثانوية عامة هذه السنة؟ إذن فهذه السنة تحدد مصيرك في السنوات المقبلة، وعليك أن تبذلي قصارى جهدك لتعبريها بسلام ونجاح وتفوق هذه عشرة عادات مفيدة تساعدك في تحقيق النجاح، بغض النظر عن اهتماماتك أو درجاتك في السنوات السابقة: # إدارة الزمن لا تتركي الدراسة تتراكم فهذا سيجعلها توزيع الوقت بينها مستحيلاًـ ويجعلك تطيلين السهر وهذا يتعبك ويرهقك، إذن من الأفضل البدء في الدراسة فور عودتك من المدرسة وبعد تناول الغداء والراحة مع العائلة، ضعي جدولاً تقسمين فيه الوقت على المواد وطبقيه بحذافيره تذكري أن كل دقيقة ثمينة في الباص وانت عائدة من المدرسة والوقت الذي تقضينه على فيسبوك أو انستغرام أو غيرها من وسائط التواصل الاجتماعي قدري وقتك واعتبري أنه أثمن ما لديك # التخطيط ضعي خطة دراسة لأسبوع، عليك أن تعرفي دائما ماذا ستدرسين ومتى ولكم ساعة ومن بين الأمور المهمة في عملية التخطيط الفصل بين المواد بفترات للراحة بصورة يومية، وجدولة أيام المراجعة بصورة جيدة ووفقاً لقوتك وضعفك في هذه المادة أو تلك يمكنك تقسيم وقت الدراسة # المذاكرة اليومية لا يوجد لعب في الثانوية العامة، لا يو

بعض الموظفين وفي سنوات قليلة يحققون نجاحات كبيرة، ويتقدمون في وظائف وتزداد مراتبهم الوظيفية، وغيرهم يقضي سنوات في نفس المكان وبنفس العمل ولا يحقق أي نجاح، والسر هنا يكمن بأن الناجحين لديهم مهارات تدعمهم في المضي قدماً في أي وظيفة كانت مستشارة التدريب حنان باناصر تطلعنا على المهارات الأساسية التي تحقق لك التقدم والترقية في وظيفتك وهي: مهارات تحقق النجاح والتقدم: مهارات العمل الجماعي: الاندماج مع الفريق والقدرة على العمل الجماعي والتعاون بشكل فعال وتقبل النقاش وطرح الأفكار المختلفة والتعامل معها، وتحقيق الأهداف المرجوة هو ما يميز الموظفين عن غيرهم - الجدية وتحمل المسؤولية: التعامل في كل أمور العمل من منطلق الجدية وعدم التهاون في أي أمور مهما كانت وأخذ الأمور على محمل الجد وإحساس بالمسؤولية، يصبح الموظف جديراً بالثقة ويوكل إليه مهمات حساسة ومهمة وتجعله متميزاً في أدائه - الإيجابية: طبيعة الشخص وشخصيته التي تنم عن الإيجابية تخلق انطباعاً جيداً لدى المدراء عن الموظف بأنه إيجابي ومتفائل ويسعى لأن تكون الأمور على هذا النحو دائماً، وتدل على طموحه ورغبته في التطوير

النجااااااااااح .' يقول أحد الناجحين في حياتهم اليومية قبل 22 عاماً تعلمت درسا مهما في صناعة النجاح : وهو أن النجاح لا يتعلق بالكمية بقدر ما يتعلق بالاستمرارية. والصبر .. النجاح لا يتعلق بالمجهود الضخم والهدف النهائي بقدر ما يتعلق بخلق عادة يومية سهلة تستمر معنا طوال العمر. لذا قررت خلق عادة يومية ناجحة دون حمل هم النجاح ذاته .. - لا تشغل بالك بالحصول على جسد رشيق بل بتخصيص نصف ساعة يومية لممارسة الرياضة - لا تشغل بالك بإتقان اللغة الانجليزية بل بحفظ خمس كلمات يومية - لا تشغل بالك بقراءة القرآن كاملا بل بتدبر صفحة في اليوم فقط - لا تفكر بعمل ريجيم أو خسارة 30 كيلو خلال شهرين بل بخلق عادات غذائية صحية تستمر معك طوال العمر • فالعمر ببساطة يمضى بسرعة وحين تستمر وتداوم على أي عادة ناجحة ستفاجأ بعد عام أنك - ليس فقط حققت هدفك بل وتجاوزته بأشواط عديدة الأمر الذي سيفاجئك أنت شخصيا قبل أي إنسان آخر !! - لنفترض أنك قررت تخصيص ساعة يومية لفعل ثلاثة أشياء أساسية: 1- ربع ساعة لقراءة وتدبر صفحة من القرآن 2- نصف ساعة لرياضة المشي يوميا 3- ربع ساعة لحفظ خمس كلمات انجليزية لتط

وحدة زوجها تزوج ويوم عرفت عملت نفسها كأنها مش عارفة وقاعدة مع زوجها عادي واﻷمور من أحسن ما يكون وعايشة حياتها 16 سنة وهي مبسوطة ومرتاحة وحياتها 100 % مات زوجها وانتهت ايام العزاء واجتمعوا عندها أهل زوجها عشان يفتحوا الموضوع معاها ومش عارفين الطريقة ، قام أبو زوجها قال لها يا بنتي في موضوع لازم احكيك وضروري تتفهميه وما تحملي اﻷمور أكثر مما تحتمل ، قالت ما تعذب حالك يا عمي ، عارفة ان ابنك كان متجوز عليي .. أندهش عمها وقال وانت صابرة ولا كأنه في شي حصل .. قالت لو كنت عملت زيطة وزمبليطة كان قسم الليالي بيني وبينها وكان قسم المصاريف . وكان كل ما زعل راح لعندها .. مشان هيك عملت حالي مش عارفه ، وهيك بقي كل الليالي عندي ، وخايف أعرف ، ومصاريفي زادت غير الهدايا ، وبدو رضايي وخايف مني ومن زعلي .. وخايف أي لحظة أكشفه وعايش على اعصابه عشت 16 سنة بعد زواجه من الثانيه وأنا ملكة مدللة وهو خايف مني .. - هكذا يصنع النجاح من وسط الكارثة بقولو ابليس سجل عندها دورة في " تطويرالذات " ودورة ثانية في " امن المعلومات " ودوره ثالثة في " ادارة الازمات &q