سألتكم سؤال ( هل الأمومة صدمة ؟ )
وكانت الإجابات غالباً ( صدمة )
و هذا الواقع لأغلبنا و مو عيب تمرين بهالشعور و مو غلط تشتكين أو تحسين بضعف و ضيق
و دام عرفتي بينج وبين نفسچ حقيقة مشاعرچ ،، هذا نص العلاج،، بعدها تبحثين عن كل مايخفف من هذا الشعور
و شعوري بالصدمة مايعني أبداً إني ما أحب طفلي !!
شعور الصدمة جاء من بعد حياة العزوبية ( نوم متواصل متى ماقررت،، طلعات بدون تقيد، سفر و تجوّل ، تجمعات و صداقات و حياة فارغة أنا أملألها باللي أبيه )
بعد الأمومة شلون أعالج الصدمة ؟
أثقف نفسي بمراحل تطوّر طفلي عشان أستعد لكل المراحل و ما أشعر بضيق و توتر
أتابع حسابات أمومة إيجابية تساعدني على تخطي الشعور و هذا مايسمى بمجموعات الدعم المعنوي
أقتني منتجات تساعدني في تسهيل التعامل مع الطفل ( شيالة، كار سيت مريح وآمن ، عربانة( سترولر ) مريحة للطفل ولي ، غطاء رضاعة أو رضاعات متعددة مع معقم كهربائي ، و الأجهزة كل يوم تتقدم وتتطور كوني متابعة لكل جديد)
أطلبي الدعم من الزوج بدون تردد و الدعم الأسري يأتي بعده
أهم نقطة اهتمي بنفسچ ( الغذاء الصحي و الحركة الجيدة و الرتوش الجمالية هذا كله كفيل إن يعدل حالتچ المزاجية )
رفعي معدل تقديرچ لذاتچ بحيث ماتتأثرين بالتعليقات المحيطة الغير مرغوبة
إجازة من الأمومة مايعني بالضرورة بعيد عن الطفل ممكن وقت نومه أو قيلولته أو بوجود والده
عطي نفسچ وقت كافي للتعامل مع الأمومة لا تستعجلين النتائج انتي الوحيدة اللي راح تعرف تتعامل مع ظروفچ فواجهي كل حدث بتروي
حبايبي آنا مو دكتورة ولا مختصة في المجال النفسي
لكن هذي الخطوات كانت خلاصة خبرتي في التعامل مع الأمومة
و انتي شنو خبرتچ ؟
تعليقات
إرسال تعليق