هناك مقولة شعبية ..دلل ابنك ينفعك ودلل بنتك تفضحك المقولة التي تسوغ لنا عدم الانصاف بين الابناء.
فنفضل البنين على البنات.
ويُعطى الابن كل ما يشتهي.
ويُعفى من المسؤولية ولا يحرم من شيء.
وتُحرم البنت وتدعك و”تكرف” في بيت أبويها.
دون حتى كلمة.
يعطيك العافية.
لأنه أصلا “واجبها” ولا حب.
ولا حنان.
ولا حضن.
ولا دردشة.
ولا تشجيع.
ولا تحفيز.
فتكون الطامة الكبرى.
عندما يتزوج الابن.
ويستمر في عيش الدور… يريد الدلال والدلع.
ويتنصل من المسؤولية… وتكون الفجيعة.
عندما تصبر الفتاة على قحط مشاعر أبويها وسوء معاملتهم لها.
وتتزوج لتلتقي بمن يشبه الابن أعلاه‼ يعني لا تهنت في بيت أهلها.
ولا في بيت زوجها!! تنتحر؟؟؟ والله الانتحار قليل.
لأنه موت مرة واحدة‼ لكنها تموت في اليوم ألف مرة.
حسرة على قلب بوار.
لا يجد من يشبعه عاطفة! قد خسر الذين قتلوا أولادهم.
منقول عن أ
خلود الغفري ✨قناة استروجينات للأنوثة القيادية ✨ نسمح بالارسال مع الاحتفاظ بالرابط اسفل المنشور t.me/estrogenat View all 48 comments
تعليقات
إرسال تعليق